9-12-2011
|
|
العهد القديم
|
العهد الجديد
|
المزمور الاول من
سفر المزامير
-------------------------- 1- طوبى للرجل الذي لم يسلك في مشورة الاشرار و في طريق الخطاة لم يقف و في مجلس المستهزئين لم يجلس. 2- لكن في ناموس الرب مسرته و في ناموسه يلهج نهارا و ليلا. 3- فيكون كشجرة مغروسة عند مجاري المياه التي تعطي ثمرها في اوانه و ورقها لا يذبل و كل ما يصنعه ينجح. 4- ليس كذلك الاشرار لكنهم كالعصافة التي تذريها الريح. 5- لذلك لا تقوم الاشرار في الدين و لا الخطاة في جماعة الابرار. 6- لان الرب يعلم طريق الابرار اما طريق الاشرار فتهلك |
الاصحاح الاول من رسالة فليبي
-------------------------------------
1- بولس و تيموثاوس عبدا يسوع المسيح الى جميع القديسين في المسيح يسوع الذين
في فيلبي مع اساقفة و شمامسة.
2- نعمة لكم و سلام من الله ابينا و الرب يسوع المسيح.
3- اشكر الهي عند كل ذكري اياكم.
4- دائما في كل ادعيتي مقدما الطلبة لاجل جميعكم بفرح.
5- لسبب مشاركتكم في الانجيل من اول يوم الى الان.
6- واثقا بهذا عينه ان الذي ابتدا فيكم عملا صالحا يكمل الى يوم يسوع المسيح.
7- كما يحق لي ان افتكر هذا من جهة جميعكم لاني حافظكم في قلبي في وثقي و
في المحاماة عن الانجيل و تثبيته انتم الذين جميعكم شركائي في النعمة.
8- فان الله شاهد لي كيف اشتاق الى جميعكم في احشاء يسوع المسيح.
9- و هذا اصليه ان تزداد محبتكم ايضا اكثر فاكثر في المعرفة و في كل فهم.
10- حتى تميزوا الامور المتخالفة لكي تكونوا مخلصين و بلا عثرة الى يوم المسيح.
11- مملوئين من ثمر البر الذي بيسوع المسيح لمجد الله و حمده.
12- ثم اريد ان تعلموا ايها الاخوة ان اموري قد الت اكثر الى تقدم الانجيل.
13- حتى ان وثقي صارت ظاهرة في المسيح في كل دار الولاية و في باقي الاماكن
اجمع.
14- و اكثر الاخوة و هم واثقون في الرب بوثقي يجترئون اكثر على التكلم بالكلمة
بلا خوف.
15- اما قوم فعن حسد و خصام يكرزون بالمسيح و اما قوم فعن مسرة.
16- فهؤلاء عن تحزب ينادون بالمسيح لا عن اخلاص ظانين انهم يضيفون الى وثقي
ضيقا.
17- و اولئك عن محبة عالمين اني موضوع لحماية الانجيل.
18- فماذا غير انه على كل وجه سواء كان بعلة ام بحق ينادى بالمسيح و بهذا
انا افرح بل سافرح ايضا.
19- لاني اعلم ان هذا يؤول لي الى خلاص بطلبتكم و مؤازرة روح يسوع المسيح.
20- حسب انتظاري و رجائي اني لا اخزى في شيء بل بكل مجاهرة كما في كل حين
كذلك الان يتعظم المسيح في جسدي سواء كان بحياة ام بموت.
21- لان لي الحياة هي المسيح و الموت هو ربح.
22- و لكن ان كانت الحياة في الجسد هي لي ثمر عملي فماذا اختار لست ادري.
23- فاني محصور من الاثنين لي اشتهاء ان انطلق و اكون مع المسيح ذاك افضل
جدا.
24- و لكن ان ابقى في الجسد الزم من اجلكم.
25- فاذ انا واثق بهذا اعلم اني امكث و ابقى مع جميعكم لاجل تقدمكم و فرحكم
في الايمان.
26- لكي يزداد افتخاركم في المسيح يسوع في بواسطة حضوري ايضا عندكم.
27- فقط عيشوا كما يحق لانجيل المسيح حتى اذا جئت و رايتكم او كنت غائبا اسمع
اموركم انكم تثبتون في روح واحد مجاهدين معا بنفس واحدة لايمان الانجيل.
28- غير مخوفين بشيء من المقاومين الامر الذي هو لهم بينة للهلاك و اما لكم
فللخلاص و ذلك من الله.
29- لانه قد وهب لكم لاجل المسيح لا ان تؤمنوا به فقط بل ايضا ان تتالموا
لاجله.
|
شارك معانا
١٠/١٢/٢٠١١
9-12-2011
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 comment:
إرسال تعليق